Little Known Facts About التغطية الإعلامية.
Little Known Facts About التغطية الإعلامية.
Blog Article
قرر الاحتلال الإسرائيلي إغلاق مكتب الجزيرة في القدس لإسكات "الرواية الأخرى"، لكن اسم القناة أصبح مرادفا للبحث عن الحقيقة في زمن الانحياز الكامل لإسرائيل.
العثور على سجلات أمريكية لمتابعة التّحقيقات العابرة للحدود
تؤدي الصحافة المناخية دوراً فريداً في تغطية واحدة من أكثر القضايا إلحاحاً في عصرنا.
أما الإشادة بالبسالة فقد تنظر إليها بعض الأطراف باعتبارها دعمًا لا محدودًا يُقدَّم لإسرائيل، بينما يراها آخرون تعبيرًا عن الثبات على المواقف الإستراتيجية؛ وهو ما يعطي نوعًا من الطَّمْأَنَة والتشجيع للقوات الإسرائيلية لمواصلة الحرب تحت راية "مقاومة الإرهاب".
- في معهد التشريح الطبي الشرعي في تل أبيب، رائحة الموت لا تُطاق: في الحجرات، على أسرَّة معدنية، توجد جثث محروقة، مشوَّهة، مُتَحَلِّلَة.
الولايات المتحدة أوروبا آسيا أفريقيا أميركا اللاتينية الرأي
وتحمل الموجهات الذاتية شحنات ذاتية وعاطفية كبيرة لتوجيه المتلقي. أما الموجهات الشرعية، فيُقوِّم من خلالها المتكلِّم الحادثة أو الواقعة بالنظر إلى القواعد الأخلاقية والاجتماعية والقانونية.
كيف نستعرض أرقام الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي دون طمس هوياتهم وقصصهم؟ هل إحصاء الضحايا في التغطية الإعلامية يمكن أن يؤدي إلى "السأم من التعاطف"؟ وكيف نستخدم الأرقام والبيانات لإبقاء الجمهور مرتبطا بالتغطية الإعلامية لجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟
نصائح لاستخدام (تشات جي بي تي) كأداة بحث سريعة في التحقيقات
وهنا يقول الدكتور علي رمال، العميد السابق لكلية الإعلام في الجامعة اللبنانية، وأحد أساتذتها اليوم، لـ«الشرق الأوسط»، إن المشهد الإعلامي كله تبدّل. ثم يشرح: «في الإعلام الحديث تغيّرت مقاييس المهنة. ثم إن حب الظهور حسّ إنساني لا يقتصر على طلاب الإعلام فقط. وفي الإعلام الحديث، تحضر فرص أكبر للظهور.
رفاق المهنة يروون اللحظات الأخيرة لاغتيال إسماعيل الغول
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
كما يُجرِّد هذا الخطاب حماس من البعد الإنساني بسبب ما يُسمِّيها "الأعمال الإرهابية" التي قامت بها، وفي المقابل يُشَرْعِن للجيش الإسرائيلي "حق الدفاع عن نفسه". وهذا ما يُغيِّب -كما ذكر آنفًا- البعد السياقي للصراع وجذوره وأسبابه؛ إذ تتجاهل التغطية الإخبارية جوهر المشكلة التي تتمثَّل في الاحتلال ورغبة الذات الفلسطينية في مقاومته ودحره عن أرضها.
وبالنسبة للدكتور جوزف عساف، أحد الأساتذة في كلية الإعلام في «الجامعة اللبنانية»، يمكن إيجاز المشهد العام بـ«الاستسهال». إذ يقول عساف، في لقاء مع «الشرق الأوسط»، إن «هناك إغراءات يستسلمون لها، خصوصاً في موضوع تحقيق الشهرة. الإعلام تحول من مهنة متاعب إلى نوع من حب الظهور. الإعلامي في الماضي... اتبع الرابط الذي كان محصّناً بثقافة عالية ومعرفة وحب التحليل صار شبه غائب».